الطب عن بعد

إصلاح نظام الرعاية الصحية في عشرات البلدان، بما في ذلك فرنسا والمملكة المتحدة، استراليا، شيلي وكندا وتايوان والصين الولايات  المتحدة من أكثر البرامج التي تهتم بها مختلف حكومات هذه البلدان

،ولتحقيق هذا الهدف جرى الاهتمام بشكل خاص في الآونة الأخيرة بالطب عن بعد، وذلك من خلال إنشاء نهج جديد جذريا للرعاية. على الرغم من أن التفاصيل ومستوى نضج الجهود تختلف عبر البلدان. والاتجاهات العامة وهي حقوق عالمية : فهي تعكس الحاجة لاحتواء التكاليف مع تحسين فرص الوصول والرعاية الصحية ورفع مستوى الجودة، للتغلب على النقص في عدد مقدمي الخدمات الطبية مقارنة بعدد المرضى، وبالتأكيد فان رعاية النمو السكاني والشيخوخة لها أولوية خاصة. كل ما يتم بناؤها على أساس أن يضع المواطنين في قلب العملية الصحية.التطبيب عن بعد ليست جديدة. فخلال السنوات القليلة الماضية، أثمرت الكثير من الجهود عن تطوير الرعاية الصحية باستخدام تقنيات التطبيب عن بعد ليست جديدة. فخلال السنوات القليلة الماضية، أثمرت الكثير من الجهود عن تطوير الرعاية الصحية باستخدام تقنيات التطبيب عن بعد، مما أدى إلى خفض التكلفة، في البلدان المتقدمة والبلدان النامية التي استخدمت هذا النظام على حد سواء.
التقرير الصادر عن University Hospital of Morecambe Bay بتاريخ June 2010 بالتعاون مع شركة ISOFTHEALTH للنظم الطبية يقدم الكثير من التفاصيل المهمة في هذا الميدان.